من نحن

 

 

 

 

أكاديمية سعودية مرخصة من وزارة الثقافة والأعلام السعودي ومن وزارة التجارة برقم سجل تجاري موثق ومعتمدة من THE BRITISH SCHOOL OF ETIQUETTE_ بريطانيا ساعية لنشر العلم من خلال الدورات التدريبية المتخصصة ، والعطاء المتميز ، والاحترافية، بقيادة فعالة ومستشارة سعودية متخصصة ومعتمدة أكاديمياً ودولياً لإايصال العلوم بأفضل الوسائل والطرق والتبادل المعرفي في ضوء المعايير العالميية في الإتيكيت والبرتوكول .

أعتمدت نشاطها منذو عام 2014 على التعليم الإلكتروني والتعليم عن بُعد وجعلتة منبراً ساميا للتعليم الإلكتروني الذي يعتمد على المصداقية العلمية والمعرفية التي تعنى بتعليم مناهج الإيتكيت والبروتوكول بأقصر وقت وأقل جهد وأكبر فائدة بأساليب مبتكرة لجميع سيدات وآنسات المجتمع لذا يجب أن تتبع هذه الإكاديمية كنمط حياة .

كذلك تعتمد الأكاديمية في برامجها على توفير دورات وبرامج (قصيرة – طويلة ) المدى مخصصة ومصممة من قبل خبراء مجال التعليم الإلكتروني على حدة ، ويشرف عليها معهد معتمد حتى عام 2017 أنتقل نشاطها وأتسع إلى التعليم الميداني .

فَ الإتيكيت والبروتوكول أول من شرع بمبادئه الإسلام فَ الإتيكيت الاسلامي فن الذوق وإرضاء الرب والأتكيت كلهُ دين لذلك قال الله تعالى في كتابه عن رسوله صلى الله عليه وسلم  ( وإنك لعلى خلق عظيم ) .

فحسن الخلق هو المبدأ التوجيهي لحياة ناجحة لكافة سيدات وآنسات المجتمع حيث يفتح لهن آفاقاً متجددة لتحقيق الاهداف وصقل المواهب المهنية والأجتماعية في إطار نموذجي من السلوك الراقي لنكون خير سفراء لمجتمعاتنا في الداخل قبل الخارج وأيضاً أن تكون مجتمعاتنا مختلفة ومتطورة تفرض مكانتها .


◊ رؤية الأكاديمية

أن تصبح أول إكاديمية سعودية مختصة في تعليم الإتيكيت والبروتوكول طموحها جلب كل النماذج الراقية والرفيعة المستوى وتقديمها إلى المجتمع مؤكدة أنها ستنال ردود فعل إيجابي بدرجة تفوق التصور كذلك تطوير وتخريج كوادر تعليمية مدربة على مستوى عالي من الإحتراف في التدريب وتقديم الإستشارات ودعم سيدات وآنسات المجتمع في المشاريع المتخصص بهذا المجال .


◊ رسالة الأكاديمية

تنتهِج أكاديمية إتيكيت السيدة الراقية أسلوب التعليم الإلكتروني والتعلم عن بُعد والتعليم الميداني لتتيح فرصة التزود من العلم والمعرفة بأصول وقواعد الأيتكيت والبروتوكول لتعلم السيدات والآنسات النموذج الراقي كسلوك وتصرف ومفهوم ينعكس على المجتمع بالأخلاقيات الحسنة فالمرأة مستعدة دوماً لتعلم كل ما هو جديد في حياتها وفي مقدمتها الاتيكيت والبروتوكول فهذه الإكاديمية لا تعني أن من ينتسب لها أقل شأناً ولكن يدل على أنها أمراه أرادت التميز وعشقت الأختلاف من خلال الأرتقاء بنفسها أكثر وإكتساب صفة الأتزان في تصرفاتها أكثر وأكثر .


◊ أهداف الأكاديمية

  1. نشر العلوم والمعارف بأحدث الطرق وأكثرها وصولاً للمتدربه .
  2. تحقيق التفاعل والتواصل بين المدربه والمتدربه .
  3. توثيق المادة العلمية وأرشفتها إلكترونيا لتسهيل الانتفاع بها في أي وقت ( التعليم المستمر ) كذلك توثيق المادة العلمية في مذكرة ورقية مطبوعة ( التعليم الميداني ) .
  4. تعزيز مفهوم التعليم الإلكتروني والتعلم عن بُعد ودعم التعليم الميداني .
  5. تغطية الطلب المتزايد على التعليم في مختلف أنحاء المعمورة .
  6. التعاون مع مراكز ومعاهد التعليم والمنظمات والهيئات العالمية والجهات ذات العلاقة بمجالات التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد والتعليم الميداني .
  7. السعي لتنمية وتطوير التميز في التعليم الإلكتروني والميداني وتطبيقاته .
  8. توفير فرص التعلم مدى الحياة والاطلاع الواسع الذي يزيد من كفائة السيدات والآنسات بدعم الأداء الأجتماعي والوظيفي .
  9. تأمين احتياجات السيدات والآنسات بغضّ النّظر عن العمر ، والوظيفة ، أو المعرفة المتراكمة أو التحصيل العلمي .

 

يمكنك الإطلاع على قناة أكاديمية إتيكيت السيدة الراقية عبر اليوتيوب